• Police in Bahrain: a terrorist gang!
  •   شاهد بالفيديو : أصوات الشبكة تعري النظام البحريني
  •  والد الذبيح نعمة يكشف تفاصيل تصفية أبنه بالرصاص

0 رابطة الصحافة البحرينية تستنكر الأحكام الصادرة بحق المدونيين علي عبدالإمام وعبدالجليل السنقيس

السبت، 1 أكتوبر 2011 التسميات: , ,

رابطة الصحافة البحرينية تستنكر الأحكام الصادرة بحق المدونيين علي عبدالإمام وعبدالجليل السنقيس


1 أكتوبر 2011

لندن – أعلنت رابطة الصحافة البحرينية، وهي رابطة معنية بالدفاع عن حقوق الإعلاميين البحرينيين مقرها لندن، عن شجبها واستنكارها للأحكام الصادرة ضد اثنين من المدونين ونشطاء حقوق الإنسان البحرينيين لمدة 15 عامًا. إذ تم الحكم على كل من الدكتور عبدالجليل السنقيس، وهو مدون وناشط في حقوق الإنسان؛ وعلى علي عبدالإمام، وهو مدون ومؤسس منتدىً سياسي بارز بأحكام قضائية متعسفة(1)

وكان الدكتور عبدالجليل السنقيس حاضرًا لسماع تأكيد الحكم من محكمة التمييز البحرينية فيما تم الحكم غيابيًا على المدون علي عبدالإمام. وشجبت الكثير من المنظمات والهيئات الدولة المعنية بحقوق الإنسان والدفاع عن الصحافيين والإعلاميين تلك الأحكام لما تخللها من إجراءات قانونية غير سليمة، إذ تعج هذه المحاكمة بالتجاوزات ولم تعقد وفق الأعراف القانونية المتبعة عالميًا، كما أنها تتنافى ومواثيق حقوق الإنسان التي وقعت البحرين عليها. 
تؤكدرابطة الصحافة البحرينية على أن المرافعات القضائية ضد المدونييَن البحرينيين البارزين قد شابتها العديد من مظاهر التعسف والانتهاك للقيم الإنسانية والمعايير القانونية المعترف بها عالميًا.


وتؤكد رابطة الصحافة البحرينية على أن المرافعات القضائية ضد المدونييَن البحرينيين البارزين قد شابتها العديد من مظاهر التعسف والانتهاك للقيم الإنسانية والمعايير القانونية المعترف بها عالميًا. إذ يحق للمتهم في جميع الدول الحصول على محاكمة عادلة أمام المحاكم المدنية في جلسات علنية. غير أن هذه الحالة لا تسري على البحرين. فقد تم عقد المحاكمات بسرية في محاكم السلامة الوطنية التي تديرها السلطات العسكرية. يضاف إلى ذلك، أن الإجراءات القانونية المتبعة هي إجراءات تفتقر إلى المعايير العالمية التي تنص على حصول الأفراد على محاكمة عادلة." 

وتطالب رابطة الصحافة البحرينية بإطلاق سراح الناشطين والمدونين على الفور، كما تود أن تذكر حكومة البحرين بالتزاماتها في حماية حرية الصحافة، وحرية الرأي والتعبير بما يتوافق مع المعاهدات الدولية للحقوق السياسية والمدنية. كما تطالب بوقت الاضطهاد والتعدي على الإعلاميين والصحفيين والنشطاء، ووقف جميع الإجراءات الأمنية، وإيقاف المحاكمات الظالمة والقاسية ضد الإعلاميين كافة.
تابع القراءة

0 الأمم المتحدة ودول كبرى تعبر عن قلقها بشأن الأحكام الصادرة ضد الطاقم الطبي

التسميات: ,


الأمم المتحدة ودول كبرى تعبر عن قلقها بشأن الأحكام الصادرة ضد الطاقم الطبي




عواصم - وكالات

تصدرت البحرين الأخبار العالمية يوم أمس الجمعة (30 سبتمبر/ أيلول 2011)، وذلك على خلفية إصدار محكمة السلامة الوطنية أحكاماً بالسجن تتراوح ما بين 5 و15 سنة بالسجن ضد الكوادر الطبية وعدد آخر من المتهمين في قضايا أمنية ترتبط بالأحداث التي شهدتها البلاد في فبراير/ شباط ومارس / آذار 2011.

وكانت محكمة السلامة الوطنية الابتدائية في البحرين أصدرت أمس الأول الخميس (29 سبتمبر 2011) أحكاماً بالسجن ما بين خمس سنوات و15 سنة على 20 كادراً طبياً على خلفية الاحتجاجات التي شهدتها مملكة البحرين هذه السنة، كما حكمت بالإعدام على ناشط أدانته بقتل شرطي خلال هذه الاحتجاجات.
وأدين المتهمون بـ «احتلال مركز السلمانية الطبي بالقوة وذلك بالسيطرة على مداخله ومخارجه وعلى جميع أقسامه وإداراته المهمة باستخدام القوة والتهديد (...) بحيازة سلاح «كلاشينكوف» وأسلحة بيضاء من دون ترخيص والترويج لقلب وتغيير نظام الحكم بالقوة والاستيلاء على معدات طبية». وتضم هذه المجموعة أطباء وممرضين وممرضات ومسعفين، وبينهم عدد من النساء.


الأمم المتحدة


الأمين العام للأم المتحدة أنتقد الأحكام بشدة ووصفها "بالقاسية"

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية ووكالة «رويترز» من جنيف أن الأمم المتحدة أعربت أمس الجمعة (30 سبتمبر2011) عن «قلقها من أحكام السجن القاسية التي صدرت عن محكمة استثنائية في البحرين بحق أكثر من خمسين محتجاً (20 طبيباً واثنين من المسئولين عن جمعية المعلمين وما لا يقل عن 32 شخصاً آخر أُدينوا بالسجن بأحكام تتراوح ما بين ثلاث و15 سنة، بالإضافة إلى حكم بالإعدام)(1) ،
وانتقد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بشدة الجمعة الأحكام "القاسية" التي أصدرتها محكمة استثنائية في البحرين بحق معارضين، داعيا المنامة إلى إطلاق سراح جميع السجناء السياسيين.

وقال مارتن نيسيركي المتحدث باسم بان كي مون إن الأمين العام للأمم المتحدة "يعبر عن قلقه العميق حيال الأحكام القاسية التي صدرت في البحرين بحق مدنيين".
وأضاف أن هذه الأحكام صدرت "في ظروف تطرح تساؤلات جدية" حول قانونية الإجراءات.

وتابع المتحدث أن "الأمين العام يدعو إلى الإفراج عن جميع السجناء السياسيين ويجدد مناشدته السلطات البحرينية، على أعلى مستوى، أن تضمن احترام القواعد المتبعة والقوانين الدولية في مجال حقوق الإنسان".
منظمة الصحة العالمية : لا يتعين قط معاقبة الأطباء على أداء واجبهم في معالجة جميع المرضى.


كما قالت منظمة الصحة العالمية: «لا يتعين قط معاقبة الأطباء على أداء واجبهم في معالجة جميع المرضى».
ومن جانبه، أكد الناطق باسم المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة روبرت كولفيل أن «إصدار البحرين لأحكام قاسية على 20 طبياً جاء في أعقاب محاكمات افتقدت للمعايير الدولية للشفافية والإجراءات السليمة... وقال أحد محامي الدفاع إن الجلسة نفسها استغرقت أقل من عشر دقائق»(2).

كولفيل" أن المحكمة لم تحقق أيضاً في اتهامات التعذيب ولم تسمح بتسجيل وقائع الجلسة»

وأضاف كولفيل أن المحكمة «لم تحقق أيضاً في اتهامات التعذيب ولم تسمح بتسجيل وقائع الجلسة». وأنكر الأطباء التهم الموجهة إليهم. وقال: «نشعر بقلق كبير إزاء إدانات بهذه القسوة بحق مدنيين صدرت عن محكمة عسكرية وتتضمن مخالفات خطيرة». وأشار إلى أن المحكمة «لم تحقق في اتهامات بالتعذيب... كل ذلك يقلقنا».
وقال: «إننا نوجه نداءً إلى الحكومة كي تتأكد من أن كل معتقل ملاحق بتهمة جنائية محددة وأن يمنح ما يكفي من الوقت لإعداد دفاعه».


أميركا

ومن العاصمة الأميركية (واشنطن)عبرت وزارة الخارجية الأمريكية بموقعها عبر التويتر عن إنزعاجها من الأحكام الصادرة ضد الأطباء البحرينيين وقالت أنها ستواصل حث الحكومة البحرينية على التقيد بالإجراءات القضائية الشفافة.
، ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية أمس الأول الخميس (29 سبتمبر 2011) عن الناطق باسم الخارجية الأميركية مارك تونر تعبيره عن «القلق العميق» للولايات المتحدة إزاء الأحكام بالسجن التي صدرت بحق كوادر طبية في البحرين بتهمة مساعدة المحتجين خلال التظاهرات التي شهدتها مملكة البحرين هذه السنة.

وقال تونر في بيان: «نحن قلقون جداً إزاء هذه الأحكام»، مضيفاً «نحن قلقون أيضاً إزاء هذه المحاكمات لمدنيين وبينهم طاقم طبي والتي تجري أمام محاكم عسكرية ومدى إنصاف هذه الإجراءات». وأضاف «ندعو سلطات البحرين والمواطنين إلى خلق جو مؤاتٍ للمصالحة والحوار والإصلاح».

بريطانيا


وزير خارجية بريطانيا : يساورني قلق بالغ، بعد جلسات استماع قصيرة، حكمت محكمة خاصة في البحرين على مجموعة من الأطباء.

وفي لندن، قال وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ إنه يشعر بالقلق إزاء الأحكام التي صدرت من قبل محكمة خاصة في البحرين. وأضاف في تصريح أمس نشر على صفحة موقع وزارة الخارجية البريطانية «يساورني قلق بالغ، بعد جلسات استماع قصيرة، حكمت محكمة خاصة في البحرين على مجموعة من الأطباء إلى ما بين 5 و15 سنة في السجن، وأيدت أحكاماً بالسجن مدى الحياة ضد زعماء في المعارضة البحرينية ومررت جملة من الأحكام من بينها عقوبة الإعدام».
وتابع «تظهر هذه الأحكام غير متناسبة مع التهم. هذه التطورات المقلقة التي يمكن أن تقوّض تحركات الحكومة البحرينية تجاه الحوار والإصلاحات اللازمة لاستقرار طويل الأمد في البحرين».
وقال: «أدعو السلطات البحرينية القضائية لمتابعة الإجراءات القانونية بدقة وشفافية، وإلغاء قرار فرض عقوبة الإعدام». مردفاً «ينبغي نقل القضايا المعروضة على المحاكم الخاصة إلى محاكم مدنية عادية، وأن هذا من شأنه أن يساعد السلطات البحرينية على أن تبرهن على التزامها باحترام الحريات المدنية، بما في ذلك حق الاستئناف والمساواة في الحصول على العدالة».


فرنسا

فاليرو: نأمل أن تتاح إعادة النظر في هذه الأحكام عبر القنوات القضائية المدنية وأن تتبع في ذلك إجراءات منصفة

ومن باريس، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية، أن فرنسا أعربت أمس (الجمعة) عن إدانتها لأحكام السجن القاسية التي صدرت عن محكمة استثنائية في البحرين بحق... أطباء وممرضي مستشفى السلمانية، وطالبت بإعادة النظر في العقوبات».
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية برنار فاليرو: «نأمل أن تتاح إعادة النظر في هذه الأحكام عبر القنوات القضائية المدنية وأن تتبع في ذلك إجراءات منصفة».
وقال فاليرو: «إن فرنسا تذكر بمعارضتها لحكم الإعدام في أي مكان في العالم. وهي تدعو سلطات البحرين إلى إبداء الرأفة، كما تذكر بأهمية ضمان حقوق المعتقلين».

روابط ذات صلة 





الامم المتحدة تشجب أحكام السجن ضد أطباء عالجوا المتظاهرين في البحرين

تابع القراءة

0 الوسط البحرينية : استدعاء 18 موظفاً بجامعة البحرين للمحكمة الجنائية

التسميات: ,

صحيفة الوسط البحرينية : استدعاء 18 موظفاً بجامعة البحرين للمحكمة الجنائية



الوسط - علي الموسوي

خاطبت إدارة المحاكم بوزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف، 18 موظفاً يعملون بجامعة البحرين، للمثول أمام المحكمة الجنائية، وذلك على خلفية الأحداث التي شهدتها البحرين خلال الأشهر الماضية.
وعلمت «الوسط»، أن الموظفين تسلموا خطابات رسمية تطلب منهم الحضور أمام المحكمة الجنائية، وكل موظف سيمثل أمام محكمة جنائية مختلفة عن الأخرى، فبعضهم سيمثلون أمام الجنائية الصغرى الخامسة، والبعض الآخر أمام محاكم جنائية أخرى.
وأكدت المصادر، أن عدداً ممن أحيلوا إلى المحاكم، عادوا إلى أعمالهم بعد أن قضوا فترة التوقيف المقررة عليهم، بينما عدد آخر فُصلوا من الجامعة بناء على قرارات صادرة من مجلس التأديب الابتدائي، مشيرة إلى أن مثول الموظفين الـ 18 سيبدأ من يوم الإثنين المقبل (3 أكتوبر/ تشرين الأول 2011)، وسيواصل في المثول أمام المحكمة الجنائية في الأيام التالية.
وفي السياق نفسه، أكدت المصادر أن عدداً ممن سيمثلون أمام المحكمة الصغرى الجنائية، كانوا قد أوقفوا في السجن في شهر أبريل/ نيسان الماضي (2011)، قبل أن يتسلموا رسائل توقيفهم عن العمل، والتي أعقبها قرار فصلهم من الخدمة.
وبحسب الخطابات المرسلة لبعض الموظفين، وحصلت «الوسط» على نسخة منها، فإن الاتهام الموجهة ضدهم متعلق بـ «سلامة وطنية المعاقب عليها قانوناً». وتشير الخطابات إلى أن تاريخ طبعها بدأ قبل نحو 10 أيام.
وجاء في خطاب التكليف بالحضور أمام المحكمة الجنائية للموظفين الـ 18، أنه « يراعى أنه إذا لم يحضر المكلف بالحضور، بحسب القانون في اليوم المعين بورقة التكليف، ولم يرسل عنه وكيلاً في الأحوال التي يسوّغ فيها ذلك، يجوز الحكم في غيبته بعد الاطلاع على الأوراق، ومع ذلك إذا كانت ورقة التكليف بالحضور قد سلمت للشخص المتهم، يجوز للمحكمة إذا يقدم عذراً يبرر غيابه، أن تقرر اعتبار الحكم حضورياً، طبقاً لنص المادة 201 من قانون الإجراءات الجنائية، رقم (46) لسنة 2002».
ويأتي استدعاء عدد من الموظفين الإداريين بجامعة البحرين، للمثول أمام المحكمة الجنائية، في الوقت الذي تلقى الأكاديميون المفصولون رسالة من الجامعة، قبل يومين، تطلب منهم الحضور أمام المحكمة الصغرى الجنائية الثالثة، بتاريخ (19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2011)، فيما لم تتبيّن طبيعة القضية التي سيمثلون بناءً عليها أمام المحكمة، أو حتى التهم الموجهة لهم



تابع القراءة
 
شبكة اللؤلؤة الإخبارية © 2010 | تعريب وتطوير : سما بلوجر | Designed by Blogger Hacks | Blogger Template by ColorizeTemplates