• Police in Bahrain: a terrorist gang!
  •   شاهد بالفيديو : أصوات الشبكة تعري النظام البحريني
  •  والد الذبيح نعمة يكشف تفاصيل تصفية أبنه بالرصاص

0 لقد شُتمنا!

الأربعاء، 28 نوفمبر 2012 التسميات:
مريم أبو إدريس
مريم أبو إدريس



لقد شُتمنا!

منذ أشهر ونحن لا نبارح مكاننا، عالقون بين القضايا، واتهامات الازدراء والتحريض على كراهية مكون من الشعب. تهديد ووعيد ينطلق من جهال القوم إلى مثقفيهم، ومن بسطائهم الى أصحاب المعالي والسعادة، جميعهم يحتكمون أو يهددون بالتوجه للقضاء من أجل ازدراء طائفة، وتهديد السلم الأهلي.


المنابر خاصة طالها الكثير من الوعيد، وشهدت العشر الأوائل من شهر محرم الحرام استدعاء معظم الخطباء والرواديد بحجة ازدراء الدولة الأموية التي لم يبق منها أحد، وإثارة مشاعر طائفة.


إلى الجهات المعنية، لقد شُتمنا، من فوق منابر المسلمين، حتى أصبحنا لا ندرك لكم شتمنا، وصفنا بالكثير، وطعن في أعراضنا، وأصولنا، وتوحيدنا لله، وأنتم صامتون، لم يثر ذلك حفيظتكم التي تصرخ في كل محفل إنا للسلم الأهلي حافظون. لم يحرك ذلك الجهات المعنية لاستدعاء الشيخ والنائب الذي نشرت الصحف عن خطبته العصماء التي ستكشف قتلة الحسين، ثم ما لبثت ان اصبحت خطبة سبٍ وشتم لمكون من الشعب، مزوراً التاريخ، متهماً الناس بما لم يُحط به خبراً، محرضاً بألا يبتسموا في وجوه اخوتهم في هذه الايام، ولا يقولون لهم الكلمة المتداولة «مأجورين»، ومسمياً المآتم بالمآثم!



من اولى بحفظ حقه، دولة انتهت واعقبتها دول، ام مواطنون باقون، يتلقون الشتائم باسم الدين، ممن يضيق صدره بالاختلاف فيحوله خلافا. لم نسمع استهجاناً من احد، لم نقرأ بياناً أو تصريحاً لمسئول يرفض ما قيل، لم نجد استدعاءً من مركز شرطة بسوء استغلال المنبر لإثارة النعرات الطائفية.

ليست تلك سابقة، فقد اعتاد الشخص المعني وآخرون على شاكلته أن يزدروا طائفة من الشعب، ويصغروها، ويستسهلوا الطعن في أعراض أتباع مذهب معين، وأصولهم، وولائهم، دون أن يردعهم رادع من دين أو أخلاق أو حتى قانون، مستغلين منابر المساجد لدغدغة مشاعر البسطاء من الناس، الذين يجدون رجال الدين خلفاء لله في الأرض فيصدقون ما يقولون، ويطبقون ما يأمرون.

ان الصمت رضا، ومشاركة، لاثم ازدراء الطوائف، وعدم احترام التعددية الدينية والمذهبية التي تصونها مواد الدستور، في حين تضيق الآفاق بالبعض لتحمل اختلاف المذهب رغم الاتفاق في الدين. اننا نطالب بالعدل حين التعامل مع المواطنين، لكي لا تكون الدولة أيضاً حكماً وخصماً.

رابط المقال 
تابع القراءة

0 النظام في البحرين :اعتقال النساء مجدداً عبر إقتحامات المنازل فجراً وترويع ساكنيها

التسميات: ,


عاد النظام في البحرين لإعتقال النساء بصورة همجية ووحشية عبر اقتحام المنازل فجراً وأخذ النساء دون رادع أخلاقي ولاديني ولا قانوني ولا إنساني، ضمن السلوك العدائي الذي يمارسه النظام تجاه الشعب والذي يعبر عن عدم قدرته على التعايش مع الشعب وعجزه عن التعاطي بشكل إنساني معه.


واقتحمت قوات النظام في البحرين فجر اليوم الأربعاء (28 نوفمبر 2012) منزلاً في منطقة الغريفة شرق العاصمة المنامة واعتقلت فتاة في العشيرينيات من العمر بعد أن عاثت في المنزل وكسرت محتوياته وروعت ساكنيه.
كما قامت القوات بتكسير والإعتداء على أثاث ومنقولات المنزل ومصادرة بعض الأجهزة والممتلكات الشخصية والهواتف.
ووصفت جمعية الوفاق الوطني الإسلامية الطريقة التي أقدمت عليها قوات النظام بأنها تعكس سلوك متوحش عبر محاصرة المنطقة والإحاطة بالمنزل واعتقال فتاة تبلغ من العمر (27 عاماً) هي منيرة السيد حبيب السيد سعيد.
وقالت الوفاق أن هذا السلوك العدائي والتخريبي لا يمثل نظام وإنما يمثل سلوك مليشيوي وإرهابي لبث الرعب ولا يمكن أن ينطبق هذا السلوك على قوات تابعة لأي نظام يحترم شعبه .
وأوضحت الوفاق أن مايجري في البحرين مع موجة التصعيد الأمني القمعي الذي تقوم وتمعن فيه قوات النظام ولا يتصور أنه يتم إلا بأوامر عليا، يؤكد أن الإنتهاكات التي جرت وستجري تندرج تحت منهجية واضحة تتبعها القوات وتنفذها، ويرسم معالم هذه المنهجية كبار المسؤولين، بعد أيام من الذكرى الأولى لمرور تقرير لجنة تقصي الحقائق دون تنفيذ أي من توصياته بشكل أمين بما فيها التوصية بمحاسبة كافة المنتهكين لحقوق الإنسان بما فيهم كبار المسؤولين.
وشددت الوفاق على أن إستمرار النظام في حملة الإقتحامات الغير قانونية واللا إنسانية للمنازل والدهم الليلي وفي أوقات الفجر، تؤكد بأن العقيدة الامنية المنحرفة لقوات النظام تدار بعقلية عدائية للشعب ولم تتغير.
ويأتي هذا الاعتقال بعد فترة من اعتقال ليلى عبد الله كاظم وهي جدة من الحدود بحجة ان عليها حكم صادر في قضية تعبير عن الرأي، فيما جددت المحكمة اليوم في احتجاز معصومة السيد بسبب التظاهر والمطالبة بالحرية
تابع القراءة

0 المعارضة البحرينية : النظام إعلن الإعتراف برفض نتائج تقرير بسيويي

التسميات: ,



شبكة اللؤلؤة الإخبارية 

قالت المعارضة البحرينية أن استمرار المحاكمات السياسية للنشطاء يمثل تجاهل  لتقرير لجنة تقصي الحقائق ولتوصياته من قبل النظام، وإعلان من قبله بعدم إعترافه بنتائج هذا التقرير وما أفضى إليه.





وأوضحت  جمعية الوفاق المعارضة أن استمرار هذه المحاكمات الصورية والهزلية كما وصفتها المنظمات والجهات الدولية، يشير بوضوح إلى أن الإلتزام بأي توصية صادرة للنظام من قبل المجتمع الدولي أو من قبل اللجان التي يشكلها هو، مجرد دعاية إعلامية لا يكلف نفسه بأي إلتزام معها.

واستنكرت الوفاق بشدة إستمرار محاكمة كوادر جمعية العمل الإسلامي "أمل"، مشددة على أن المكان الطبيعي لهؤلاء ولكل النشطاء وسجناء الرأي هو خارج السجن، وهم لا يستحقون غير الحرية، ومن يستحق المحاكمة هو سجانهم الذي يعذب ويقتل ويمارس أبشع الإنتهاكات بحق المعتقلين السياسيين كما وثق ذلك تقرير بسيوني.

وشددت على ضرورة الإفراج عن كل معتقلي الرأي وعن النشطاء كما أوصى بذلك تقرير لجنة تقصي الحقائق وكذلك توصيات مجلس حقوق الإنسان بجنيف، وكما طالب به المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية، فيما يدير النظام في البحرين ظهره لكل تلك النداءات ويمعن في ممارسة الإنتهاكات واستخدام النفوذ والسلطة في معاقبة المعارضة.

ولفتت إلى ما أكد عليه تقرير السيد بسيوني بأن القضاء أداة في يد الحكومة لقمع المعارضة وفاقد لمتطلبات العدالة، وما نهت عنه المعارضة بالتأثير على المحاكمات والتدخل في السلطة القضائية من قبل أطراف ومؤسسات الحكم، مما جعل المحاكمات "صورة زائفة للعدالة" كما أكدت منظمة العفو الدولية، وتشكل "إضطهاد سياسي" كما عبرت المفوضة السامية لحقوق الإنسان.
  
تابع القراءة

0 البحرين لحقوق الإنسان: مخاوف من تدهور الصحة العقلية و البدنية لسجناء الرأي

التسميات: ,


17 نوفمبر 2012
يعبر مركز البحرين لحقوق الإنسان عن قلقه البالغ إزاء السلامة البدنية والعقلية لسجين الرأي، أيمن عبد الشهيد. يعاني أيمن من الهيموفيليا، وهو مرض وراثي نادر يسبب خللا في الجسم و يمنعه من السيطرة على عملية نزيف الدم مما يهدد حياة المريض إذا تعرض لإصابات او لأذى جسدي. على الرغم من مرض أيمن، إلا أنه تعرض للضرب العنيف أثناء القبض عليه والتحقيق معه. و تدهورت صحته العقلية بسرعة أثناء وجوده في السجن حيث أنه كان في مستشفى الأمراض النفسية لأكثر من شهرين حتى الآن. و مازال أيمن في السجن في جناح الطب النفسي دون أي اعتبار لحالته الصحية أو لأدلة البراءة التي قدمها محاميه إلى السلطات.



إبنة أيمن البالغة من العمر سنتين و هي تسحب القيد عن والدها
اعتقل أيمن عبد الشهيد في 11 يونيو 2012، وهو أب لطفلة في الثانية من عمرها. قال أيمن لمركز البحرين أن رجال ملثمين قاموا باقتحام شقته في الساعة 3 صباحا حيث قاموا بضربه بعنف أمام زوجته وابنته. وقال محاميه، حسين عقيل، أن أيمن متهم ب "التجمع غير القانوني، وأعمال الشغب، والحرق، ومحاولة القتل"[1]، على الرغم من أنه لا يوجد دليل لإدانته. و على العكس من ذلك، فإن هناك صور، و فيديوهات و شهود على أن أيمن لم يكن متواجدا في موقع الجريمة ولا بالقرب منه في وقت وقوع الحادث، إلا أن النيابة العامة قد تجاهلت هذه الأدلة، وفقا للمحامي حسين عقيل. حيث تم اصدار أمر باحتجازه لمدة 60 يوما و التي تم تمديدها لأكثر من مرة.


التقرير الطبي لأيمن عبد الشهيد

يعاني أيمن من مرض وراثي في الدم، الهيموفيليا، وقال طبيبه في تقرير طبي له ان أيمن يمكن ان يتعرض لنزيف حاد في حال تعرضه لإصابة أو لأذى جسدي ما يعرض حياته الى خطر شديد. و على الرغم من ذلك، فقد تعرض أيمن للتعذيب على يد الضابط عيسى المجالي، وذلك لإجباره على الاعتراف. ووفقا لعائلته، فقد أدى تعذيب أيمن إلى إصابته بنزيف و من ثم تم نقله إلى مستشفى السلمانية، حيث بقي هناك لمدة 35 يوما. و أضافت عائلته، أنه و بعد تدهور صحة أيمن النفسية، قام طبيبه بتحويله للإستشارة النفسية، و بعد التشخيص تبين أنه مصاب باكتئاب. بعد ذلك، قاموا بنقله لمستشفى الأمراض النفسية.

و طلب محامي أيمن تقريرا طبيا عن حالته النفسية، ومع ذلك، تم رفض الطلب من قبل النيابة العامة وذلك لسبب أن نقله الى المستشفى لم يكن بأمر من المحكمة.

إن إبقاء أيمن رهن الاحتجاز على الرغم من براءته وحالته الصحية الخطيرة لهو انتهاك مباشر لعدد من بنود الاعلان العالمي لحقوق الإنسان، بما في ذلك، "المادة 5: لايعرض أي إنسان للتعذيب ولا للعقوبات أو المعاملات القاسية أو الوحشية أو الحاطة بالكرامة."، " المادة 9: لا يجوز القبض على أي إنسان أو حجزه أو نفيه تعسفاً.".


ولذلك، فإن مركز البحرين لحقوق الإنسان يدعو حلفاء البحرين، الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وغيرها من الحكومات والأمم المتحدة إلى الضغط على النظام البحريني من أجل:

1. الإفراج فورا ودون قيد أو شرط عن جميع سجناء الرأي.

2. التوقف فورا عن الاعتقال التعسفي والاعتداءات على المدنيين.

3. محاسبة جميع من شارك، أشرف، وأمر وكان قادرا على وضع حدا الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان إلا أنه لم يفعل ذلك. كما يجب أن تبدأ المساءلة القانونية مع اصحاب المناصب العليا في الحكومة.

4. وقف استخدام جميع أشكال التعذيب داخل أقسام الشرطة.

5. السماح لجميع الناس بالحصول على العلاج الطبي دون خوف من التعذيب و الإعتقال.
تابع القراءة

0 آيفكس تحرك 23 فعالية إحتجاجاً على حقوق الإنسان وإعتقال زينب الخواجه

التسميات: ,



 شبكة اللؤلؤة الإخبارية 

من الصعب أن تتبع عدد تغريدات الناشطة البحرينية زينب الخواجا على موقع تويتر، والبالغة من العمر 28 عاماً، والتي كانت خارج وداخل السجن. الخواجا (@ angryarabiya) تواجه أكثر من عشرة اتهامات لهذا العام وحده بسبب التحدث علناً عن انتهاكات حقوق الإنسان في البحرين، حيث تم قتل عشرات الاشخاص منذ الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية والتي بدأت في شهر شباط من عام 2011. 

رسمياً، تم سجن الخواجا للاحتجاج "الغير قانوني"، وإهانة الملك، والتحريض على كراهية النظام. وتم اتهامها أيضاً بـ "تعطيل السير" بعد أن نظمت احتجاجاً من شخص واحد خارج السجن حيث كان والدها، عبد الهادي الخواجا وهو أيضاً ناشط في مجال حقوق الإنسان، ويقضي حكما بالسجن مدى الحياة لدوره في الاحتجاجات. 

خلال اعتقالاتها العديدة تعرّضت للأساءة من قبل الشرطة المسؤولة عن فرض إرادة النظام - وبالتالي لم يتم معاقبتهم على جرائمهم. كما أصيبت خلال احتجاج حزيران بجروح خطيرة في ساقها عندما قامت قوات الأمن بإطلاق قنبلة غاز عليها. إن إصابة رجلها بالقنبلة لم تمنعهم من تكبيل يديها وسحبها إلى أسفل الدرج، واعتقالها بعد احتجاج آخر مكون من شخص واحد قامت بتنظيمه في شهر آب. لقد تم احتجازها في السجن لمدة شهرين، الامر الذي كان صعباً على ابنتها الصغيرة. 

لقد أشارت اللجنة المستقلة لتقصي الحقائق في البحرين في تقريرها الصادر في 23 تشرين ثاني 2011، إلى "ثقافة الإفلات من العقاب" للانتهاكات التي ارتكبتها قوات الأمن والشرطة خلال الاحتجاجات. على الرغم من أن التحقيق تم بأمر به الملك، إلا أن عدد قليل جداً من الأشخاص تعرضوا للمساءلة، وتم السماح لاستمرار الانتهاكات. 

على الرغم من كونها هدفاً واضحاً، لم تتوقف الخواجا عن الاحتجاج. "لدينا ملك يقوم بقتل وتعذيب شعبه. يجب أن يكون لنا الحق في الاحتجاج ضد ذلك". قالت الخواجا بعدما قامت السلطات بحظر جميع المظاهرات في شهر تشرين أول من عام 2012. 

إدعم ودافع عن حرية التعبير

شكر خاص لك مركز البحرين لحقوق الإنسان لمساهمتك في هذا التحرّك

تابع القراءة
 
شبكة اللؤلؤة الإخبارية © 2010 | تعريب وتطوير : سما بلوجر | Designed by Blogger Hacks | Blogger Template by ColorizeTemplates