• Police in Bahrain: a terrorist gang!
  •   شاهد بالفيديو : أصوات الشبكة تعري النظام البحريني
  •  والد الذبيح نعمة يكشف تفاصيل تصفية أبنه بالرصاص

0 الأمن البحريني يفرق متظاهرين في المنامة

الأربعاء، 9 نوفمبر 2011 التسميات:



ذكرت وكالة "أسوشييتد برس" أن قوات الأمن البحرينية استخدمت الجمعة 4/11/2011، الغاز المسيل للدموع والمركبات المدرعة لتفريق متظاهرين في العاصمة المنامة.

ونقلت الوكالة عن شهود عيان "إن المئات ساروا في وسط العاصمة في مسيرة احتجاجية بعد تشييع جنازة علي حسن الديهي وهو والد حسين الديهي الرجل الثاني في جمعية الوفاق الوطني الإسلامي".

في حين قالت السلطات البحرينية "إن أسباب وفاة الرجل كانت طبيعية. ولم تشر التقارير إلى وقوع إصابات في صفوف المتظاهرين."

ونشرت الجمعية على موقعها بيانا جاء فيه أن "علي حسن الديهي تعرض لاعتداء خلال قمع قوات مكافحة الشغب مساء الأربعاء، عند عودته لمنزله في قرية الدية".


وأضافت الجمعية على موقعها أن "الديهي اخبر احد أبنائه الذي وصل إلى المنزل ليجد والده ملقى على الأرض في البيت أن عناصر شرطة مكافحة الشغب تعرضوا له بالضرب قبل دخوله البيت بقليل". 

إلى ذلك، قال سيد هادي موسوي عضو جمعية الوفاق والنائب السابق لوكالة "فرانس برس"، "إن الشرطة كانت تقوم بتفريق تظاهرة في قرية الدية عندما تم الاعتداء على علي الديهي". 

وأضاف موسوي أن أفراد عائلة الديهي تعرضوا للمضايقات من السلطات مرات عديدة، مضيفاً أن زوجة المتوفى "أهينت" في الماضي، إلا انه لم يكشف مزيدا من التفاصيل. 

وفي وقت سابق من العام، قمع النظام الملكي في البحرين التظاهرات المطالبة بالديمقراطية ، بمساعدة قوات من دول خليجية أخرى مثل السعودية، وقتل 24 شخصا خلال حملة القمع ما بين منتصف شباط ومنتصف آذار، طبقاً لأرقام رسمية بحرينية، ولقي أربعة محتجين مصرعهم في السجن منذ ذلك الوقت. 

وتنتظر المملكة الخليجية تقريرا من لجنة تحقيق مستقلة في حملة القمع يتوقع ان يصدر في 23 تشرين الثاني، ورغم انتهاء التظاهرات الحاشدة، إلا أن التوتر لا يزال متصاعدا مع استمرار محاكمة عشرات شخصيات المعارضة والمحتجين في العاصمة البحرينية(المصدر).
















































تابع القراءة

0 المنار اللبنانية : المعارضة البحرينية بين مرحب ومتحفظ على خطاب كلينتون

التسميات:



رحبت جمعية الوفاق الوطني الاسلامية بما جاء في خطاب وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون من دعوات النظام البحريني إلى تحقيق الإصلاح الحقيقي، فيما أبدت جمعيات أخرى كالعمل الإسلامي تحفظها على ورد فيه.
ورأت الوفاق ان الإدارة الأميركية "شخصت المشكلة السياسية في الحاجة الضرورية والفورية في التحول للديمقراطية عبر الإصلاح الحقيقي والجاد".


وفي بيان لها رداً على ما جاء في كلام كلينتون أوضحت كبرى الجمعيات المعارضة أن الدعوات المتكررة على لسن الرئيس الأميركي وكبار مسؤولي الإدارة الأميركية للسلطات البحرينية للتحلو نحو الديمقراطية "أصبح اختباراً واقعياً للتبني الأميركي للدعوات الجادة للتحول للديمقراطية وبات اليوم هو الامتحان الأهم أمام العالم في استجابة الأنظمة الصديقة للولايات المتحدة في التحول الديمقراطي."
وأضافت الوفاق بأنها "تتفق مع وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون بأن القمع لن ينهي المطالبة المشروعة والعادلة للشعب البحريني والحل في الإصلاح الحقيقي"، معلنةً عن "استعدادها التام لأي حوار جاد ينقذ الوطن والمنطقة من التأزم السياسي مع طلبها للرعاية الدولية أو الأممية لأي مشروع سياسي حقيقي" وفق تعبيرها.




من جهتها أعلنت جمعية العمل الإسلامي (أمل) عن تحفظها على "اللغة الدبلوماسية التي استخدمتها كلينتون"، معتبرة أنها "مصاغة بعناية كبيرة وفيها ترويج واضح لتقرير بسيوني" (محمود بسيوني رئيس لجنة تقصي الحقائق البحرينية).
واعتبرت ان خطاب وزيرة الخارجية الأميركية " هو دس للسم مع العسل ويمهد للخطة القادمة لتمرير خطة حلحلة الوضع التي تبرىء السلطة ورموزها".
وقالت "أمل": "ليس من الحكمة إعطاء موافقة عمياء ودون أن نعرف ونتأكد مما يحتويه تقرير لجنة بسيوني ونتأكد من احتوائه للاشتراطات الأساسية التي عبر عنها تقرير البرلمان الاوروبي الواضح وهو إشراف لجنة دولية وحقوقية محايدة على عمل اللجنة وهو الأمر غير المتوفر واقعاً ما يفقد اللجنة مصداقيتها."
وأضافت بان السياسة الأميركية في البحرين إلى اليوم لم تساند حق الشعب في تقرير مصيره ولم تحل دون منع الانتهاكات بحق رموز الجمعيات السياسية المعارضة، ولم تتمكن من وضع حد للمحاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية ظالمة، حسبما في بيان الجمعية.

وختمت: إن الخارجية الأميركية لم تمنع "عبر ممثلها الذي يزور البحرين باستمرار السيد فليتمان من إيقاف الفصل التعسفي من الأعمال والوظائف الذي طال شريحة واسعة من الشعب وادى الى منع الحق في العمل والعيش الكريم".






وكانت وزيرة الخارجية الأميركية قد حثّت كلٍ من المملكة العربية السعودية والبحرين لاحتضان الإصلاح خلال تصريحات لها أمام المعهد الوطني الديمقراطي.
وقالت" هناك الجانب الصحيح من التاريخ، نريد أن نكون عليه، ودون استثناء، ونحن نريد شركائنا في المنطقة التوجه نحو الإصلاح"، مؤكدة أن أكبر عامل لانعدام الاستقرار في المنطقة ليست المطالبات بالتغيير بل رفض التغيير.
ووجهت كلينتون خطابها لملك البحرين قائلة: "إن الإصلاح يصب في مصلحة المملكة"، وقالت: "لقد كنا صريحين أنا واوباما مع المسؤوليين البحرينيين علنياً وفي لقائتنا المشتركة، وطالبنا بإصلاحات حقيقية وذات معنى والتعامل المتساوي مع جميع البحرينيين هو في مصلحة البحرين"(المصدر).





تابع القراءة

0 الوسط العراقية : تعرض اللاعب ذو الفقار للتعذيب والصعق الكهربائي في السجون البحرينية

التسميات: ,



قال  عضو الهيئة الادارية لنادي الزوراء الرياضي واللاعب الدولي السابق عبد الامير ناجي، الاربعاء، أن ما تعرض له ابنه من قبل السلطات البحرينية  لا يمت للانسانية بصلة .

وأضاف  أن ذو الفقار بدأ بالتحدث عما تعرض له في السجون البحرينية بعد عودته الى العراق"، مضيفا ان "ذو الفقار أكد ان السلطات البحرينية مارست شتى انواع الاستفزاز اثناء التحقيقات، من قبيل الحجز بالغرف المظلمة وتعصيب العينين والتعذيب بالصعق الكهربائي طيلة الستة اشهر الاولى من السجن".

كما ذكر نجله ذو الفقار في مقابلة له على قناة الاتجاه اليوم الاربعاء بأن العوائل الشيعية في منطقة سكناه في البحرين " البلاد القديم" قد آزرت ذويه ووقفت معهم وقفة مشرفة ، وقال أن شيعة البحرين مظلومين كما طلب من الشعب العراقي الدعاء بالفرج لهم ولمعتقليهم  وأنه يشكرهم على ما قدموه لعائلته ، وأكد على  ان قضية اعتقاله هي قضية طائفية كونه من الطائفة الشيعية.

كما علق على الاجراءات الخاطئة من قبل الحكومة البحرينية باعتقال اللاعبين البحرينين وخسارتهم لثاني افضل لاعب عربي في آسيا وهدافها "علاء حبيل" والتي أثرت سلبا على مستوى  الكرة البحرينية بشكل عام.

كما شكر الحكومة العراقية والسياسيين الذين سعوا للافراج عنه كوزير النقل هادي العامري والبرلماني همام حمودي(المصدر).
تابع القراءة

0 البحرين لحقوق الإنسان : اعتقال الشاعر والمدون والإعلامي جعفر العلوي في البحرين عاصمة الثقافة العربية 2012

التسميات: ,


08 نوفمبر 2011

يعبر مركز البحرين لحقوق الإنسان عن قلقه الشديد لاعتقال واحتجاز الشاعر والإعلامي والمدون جعفر العلوي (27 عاماً) صباح اليوم في خطوة تعبر عن استمرار السلطات البحرينية في حملة استهداف الإعلاميين وعدم التزامها بالمواثيق الدولية التي وقعتها لاحترام الحريات وخصوصا حرية التعبير. ويشعر المركز بقلق مضاعف على سلامة العلوي نتيجة للمعلومات التي تلقاها في الفترة الماضية عن العديد من حالات تعذيب وإساءة معاملة الإعلاميين في السجون البحرينية.
جعفر العلوب :هو أحد قيادي برنامج "تاء الشباب" الثقافي التابع لوزارة الثقافة البحرينية، وهو مدون ومغرد على شبكة التويتر (@jaffaralalawy
فحسب معلومات المركز تم تطويق منزل الشاعر جعفر العلوي في قرية بوري صباح هذا اليوم 08 نوفمبر 2011 بواسطة قوات الأمن، بعد أن وصل عدد من الأطفال للمنزل إثر ملاحقة رجال الأمن لهم. وتمت مداهمة المنزل وتفتيشه ثم استدعاء العلوي للتحقيق في مركز الشرطة بمدينة حمد الدوار الأول، وأتصل بعد ذلك بأهله من القلعة (المقر الرئيس لوزارة الداخلية البحرينية) لإخبارهم أنه موقوف على ذمة التحقيق. وليس من الواضح موضوع التحقيق أو وجود تهم رسمية تستدعي احتجازه. يُذكر أن العلوي إعلامي سابق بهيئة الإذاعة والتلفزيون التابعة لهيئة شؤون الإعلام البحرينية، وقد تم فصله من عمله ضمن موجة الفصل التعسفي في الأشهر الماضية التي طالت آلاف من العمال على خلفية الانتماء المذهبي والسياسي. وهو صحفي ومحرر ثقافي سابق بعدد من الصحف المحلية، وشاعر "غير سياسي" بإصدار مطبوع، وهو أحد قيادي برنامج "تاء الشباب" الثقافي التابع لوزارة الثقافة البحرينية، وهو مدون ومغرد على شبكة التويتر (@jaffaralalawy) التي غالبا ما ينشر عليها مقاطع من شعره أو آراءه الشخصية التي توصف بالمعتدلة والساخرة.

إن مركز البحرين يشعر بالقلق البالغ لاستمرار احتجاز جعفر العلوي بالرغم من عدم وضوح ارتكابه أية جريمة، ويخشى أن يكون ذلك بسبب كونه أحد الإعلاميين الذين عبروا عن آراء مساندة للديمقراطية، ويعبر المركز عن خشيته على سلامة العلوي في الحجز وبخاصة أن هذا الاعتقال يجيء في ظل استهداف الإعلاميين المتواصل وتعرضهم للتعذيب في مراكز الاحتجاز كما حدث من قبل لـ فيصل هيات، ومحمد حيدر، ومازن مهدي، ومحمد الشيخ ونزيهة سعيد التي ادعت السلطات عدم وجود أمر بالقبض عليها في حين تم احتجازها لما يزيد عن 12 ساعة في مركز المحافظة الجنوبية تعرضت خلالها لصنوف التعذيب، وغيرهم من الإعلاميين الذي وثقوا حوادث تعذيبهم لدى مركز البحرين. ويحمل المركز السلطات البحرينية المسؤولية الكاملة عن أي ضرر يلحق بسلامة العلوي.
كذلك فإن المركز يعبر عن استنكاره لاستمرار المجتمع الدولي بمساندة السلطات البحرينية في حملة تزوير حقيقة واقع حرية التعبير في البحرين والذي يظهر من خلال اختيارها لتكون عاصمة الثقافة العربية 2012، وكذلك قبول انضمام البحرين في مكتب التربية الدولي التابع لمنظمة اليونسكو، وهي الخطوات التي لا تعمل بأي شكل من الأشكال على الإسهام في احترام حرية التعبير في البحرين ولكنها تعبر عن المساندة لنظام لم يتوقف عن اعتقال وتعذيب وقتل الممارسين لهذه الحرية وبخاصة من الإعلاميين والمدونين ومطاردتهم بكافة أشكال الانتهاكات من الفصل من العمل والملاحقة القضائية والمحاكمات العسكرية وأحكام السجن الطويلة والتهجير القسري على خلفية آراءهم المساندة للديموقراطية.

                        الأمن البحريني وهو يحاصر منزل المدون والمغرد جعفر العلوي 

ويطالب مركز البحرين السلطات البحرينية وكافة الجهات المسؤولة بالتالي:
- إطلاق سراح الشاعر جعفر العلوي فوراً، وتعويضه عن أية أضرار لحقت به نتيجة احتجازه، وكذلك إطلاق سراح جميع المعتقلين بمن فيهم النشطاء والمدافعين عن حقوق الإنسان والإعلاميين لأنه قد تم اعتقالهم لأسباب تتعلق بممارستهم حقهم الأساسي في التعبير السلمي عن الرأي والذي تكفله لهم المواثيق الدولية.
- التوقف الفوري عن التعذيب المنظم من قبل الأجهزة الأمنية، وتقديم المسئولين عنه للمحاكمة العلنية، وتعويض المتضررين من انتهاكاته.
- إلغاء كافة الإجراءات التي من شأنها تقييد حرية الرأي والتعبير والتوقف عن استهداف الإعلاميين بكافة أشكال الإنتهاكات بما في ذلك الفصل من الأعمال والتهجير القسري وتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بهم.
- الالتزام بالعهود الدولية و إحترام جميع اشكال حرية التعبير و النشر كما هو منصوص عليه في العهود و المواثيق الدولية، وبخاصة المادة 19 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية والذي ينص على أن: " لكل إنسان حق في حرية التعبير. ويشمل هذا الحق حريته في التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى آخرين دونما اعتبار للحدود، سواء على شكل مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني أو بأية وسيلة أخرى يختارها."
على المجتمع الدولي اتخاذ مواقف واضحة وصريحة ومساندة لحق البحرينيين في التعبير عن آرائهم وفقا للإعلان العالمي لحقوق الإنسان بدون التعرض للضرر والاعتقال نتيجة لممارستهم هذه الحرية. وكذلك التوقف عن مساندة الأنظمة التي تعبر عن عدم احترامها لهذه الحرية وتمارس أبشع الانتهاكات على من يمارسون حرية التعبير.
المزيد من المعلومات:

تابع القراءة
 
شبكة اللؤلؤة الإخبارية © 2010 | تعريب وتطوير : سما بلوجر | Designed by Blogger Hacks | Blogger Template by ColorizeTemplates