0 التايمز البريطانية : ضباط بحرينيون يعترفون بتعذيب معتقلين في مواقع سرية
الأحد، 29 يوليو 2012
التسميات:
حقوق الإنسان في البحرين،,
رهائن البحرين
ووصفت الصحيفة هذه الاتهامات بأنها "تجلب مزيدًا من الشك حول مزاعم الحكومة بإصلاح ممارسات أفراد الشرطة" وذكرت أن النظام البحريني نفى سابقًا وجود هذه المواقع السوداء، رغم الادعاءات المستمرة بأن الضرب والتعذيب ما زال متواصلا بغير انقطاع منذ نشر تقرير لجنة تقصي الحقائق في نوفمبر/ تشرين الثاني.
لكن مسؤولين حكوميين يعترفون الآن سرًّا أن بعض ضباط الشرطة استمروا في العمل خارج نطاق القانون.
وبحسب الصحيفة فإن الجماعات المعارضة تقول "إن بيوت الشباب الواقعة بمحاذاة العاصمة المنامة، ومركز الفروسية التابع للشرطة والواقع في المحافظة الغربية في البديع، استخدما للضرب والتحقيق مع معتقلين قبل نقلهم إلى مراكز الشرطة" ونقلت أنه تم تركيب كاميرات خارج الموقعين الآن، لرصد الداخلين والخارجين.
وأشارت الصحيفة إلى أن المكانين يقعان مقابل مراكز للشرطة ووسط قرىً تعتبر المركز للانتفاضة التي يقودها الشيعة والتي اكتسحت البحرين في العام الماضي، وتحدثت التايمز مع شاب، طلب عدم الكشف عن هويته، والذي أكد أنه عذب في بيوت الشباب في يونيو/ حزيران الماضي "ضربوني بعصا وحزام، وركلوني".
ولفتت الصحيفة إلى أن منظمة "هيومن رايتس واتش" استشهدت بروايات متطابقة عن استخدام الشرطة مبانٍ منعزلة أو قطع من أراضٍ في إساءة معاملة السجناء، بما فيهم الأطفال، قبل أخذهم إلى المركز.
وقالت الصحيفة إلى أن الشرطة قد وضعت سمعتها المشوهة على المحك في ترميم قوات الأمن بعد تقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق الذي نشرت نتائجه العام الماضي.
وأشارت إلى أن أكثر من 70 من ضباط الشرطة يخضعون للتحقيق بسبب دورهم في الانتهاكات المرتكبة خلال حملة القمع العام الماضي. لكن واحدًا فقط تمت إدانته، على الرغم من أنه مؤخرًا وجهت تهمة القتل العمد لثلاثة، فيما ما زالت 15 محاكمة معلقة.
وظل معظم البقية على رأس العمل، خلافًا لنصائح الحكومات الغربية ومستشارين. وعلمت التايمز أن رئيس شرطة البحرين لا يستطيع ضبط أفراد الشرطة، حيث إن مثل هذه القرارات تتخذها وزارة الداخلية.
وقالت إنه "لم يتم تحميل المسؤولية لأي من كبار الضباط أو المسؤولين الحكوميين إزاء إساءة المعاملة أثناء القمع، مما يدفع للاعتقاد بأنها محاولة تبرئة" ونقلت التايمز عن المعارضة تأكيدها أن أولئك الذين تقدموا لتسجيل انتهاكات الشرطة وجدوا أنفسهم معتقلين بحجة المشاركة في التظاهرات.
ونقلت عن سلمان الجلاهمة، وهو متحدث رسمي باسم الحكومة قوله "نحن نأخذ أي مزاعم تعذيب بجدية تامة، وأي اتهامات في سوء سلوك الشرطة سيتم التحقيق فيها، نحن نشجع الناس على التقدم بالشكوى".
وقالت التايمز إن الحكومة "تبدو غير مستعدة للاعتراف أو التحقيق في استخدام الشرطة لـ "المواقع السوداء" المزعومة لتعذيب المعتقلين" مضيفة "تجدد الاتهامات بعنف الشرطة لا يتناغم مع السرد الذي عملت الحكومة الملكية جاهدة لصنعه منذ تلا شريف بسيوني نتائج فريقه العام الماضي".
واعتبرت الصحيفة تقرير السيد بسيوني أنه كان من المفترض أن يقدم نقطة انطلاق للتغيير والمصالحة. موضحة "ثمة طوفان من البيانات الحكومة الصحفية يشير إلى أن البحرين خضعت لإصلاحات جذرية وفرعية خلال فترة الثمانية أشهر منذ إصدار التقرير".
لكنها تعتبر أن ثمة ركود سياسي نجم عن التهاون في تقديم الإصلاحات ويتضح جليا في الاضطرابات المستمرة حتى اليوم، وقالت إن ذلك يزيد خطر الدخول في مزيد من العنف "وقد يكون مجرد خطأ فادح آخر من عدم انضباط الشرطة كل ما هو مطلوب لإثارة هذا العنف".
0 "خفافيش الظلام" تختطف شاب بأبوصيبع من غرفه النوم
السبت، 28 يوليو 2012
التسميات:
خفافيش الظلام
قامت عصابات المرتزقة التابعه للنظام البحريني مساء اليوم (28 يوليو 2012) بإختطاف شاب في العقد الثالث من العمر من غرفه نومه بعد أقتحام منزلهم وسط أبوصيبع – شمال البحرين – وقال شقيق الشاب المخطوف أن المرتزقة لم تكتفي بإختطافه من غرفه نومه فحسب وإنما قام بالإعتداء عليه بالضرب وتوجيه الإهانات ومن ثم قامت بالإفراج عنه.
وكانت قوات المرتزقة قد حاصرت أزقة أبوصيبع مساء اليوم بعشرات المرتزقة لمنع خروج أي إحتجاجات وأوّقفت عدد من الماره وقامت بمضايقتهم وألقت مجموعة من قنابل الغاز على الأحياء السكنية في أبوصيبع.
رابط الخبر
0 العفو الدولية: تحث البحرين على إطلاق سراح سجناء الرأي مع اقتراب جلسات النظر في الطعون
التسميات:
رهائن البحرين,
نبيل رجب
قالت منظمة العفو الدولية اليوم إنه ينبغي على البحرين إطلاق سراح جميع سجناء الرأي على الفور وبلا شروط، قبل انعقاد جلسات النظر في الطعون المقدمة من أحد النشطاء الحقوقيين البارزين ومجموعة من المهنيين الطبيين.
فمن المزمع أن تنظر إحدى المحاكم في 24 يوليو/تموز في دعوى الاستئناف التي رفعها الناشط الحقوقي نبيل رجب طعناً في الحكم بحبسه لمدة ثلاثة أشهر بتهمة السب، وذلك بسبب عبارات كبتها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"؛ وكانت جلسة الاستئناف قد تأجلت في 18 يوليو/تموز.
وفي قضية أخرى، تم استدعاء تسعة من المهنيين الطبيين للمثول أمام محكمة التمييز بالعاصمة البحرينية المنامة في 30 يوليو/تموز، وكانت محكمة الاستئناف قد أيدت أحكام الإدانة الصادرة بحقهم في يونيو/تموز بسبب دورهم في المظاهرات المناوئة للحكومة في العام الماضي.
وقد سبق لمنظمة العفو الدولية أن تبنت قضية نبيل رجب باعتباره من سجناء الرأي، وقالت إنه إذا سُجن أي من المهنيين الطبيين التسعة المفرج عنهم الآن بكفالة على ذمة القضية، فسوف تعتبره سجين رأي لم يُحتجز لسبب سوى ممارسته السلمية لحقه في حرية التعبير.
وقالت حسيبة حاج صحراوي، نائبة مدير قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمنظمة العفو الدولية "لقد استمرت مهزلة العدالة أطول مما ينبغي في البحرين، ولا بد من إطلاق سراح جميع سجناء الرأي فوراً وبلا قيد أو شرط قبل بدء النظر في الطعون؛ ينبغي إلغاء جميع أحكام الإدانة الصادرة ضدهم".
نبيل رجب
وتتعلق التهم الموجهة إلى نبيل رجب، رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان ومدير مركز الخليج لحقوق الإنسان، بعبارات نشرها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" في 2 يونيو/حزيران الماضي، بشأن رئيس الوزراء البحريني الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة أثناء زيارته لمنطقة المحرق.
وفي 6 يونيو/حزيران، ألقي القبض عليه بعد أن قدم بعض أهالي منطقة المحرق، شمالي البحرين، شكوى ضد ما كتبه على الموقع؛ ووُجِّهت إليه تهمة السب في 14 يونيو/حزيران، ثم أفرج عنه بكفالة في 27 يونيو/حزيران.
وفي أعقاب جلسة المحكمة في 9 يوليو/تموز، ألقت السلطات القبض عليه من جديد، وأودعته في سجن الجو بالمنامة.
الكادر الطبي بمجمع السلمانية
استدعي تسعة من العاملين بمجمع السلمانية الطبي في المنامة للمثول أمام محكمة التمييز في 30 يوليو/تموز.
وكانت المحكمة الاستئنافية العليا قد أيدت في 14 يونيو/حزيران أحكام الإدانة الصادرة ضدهم بتهم تشمل "الدعوة لقلب نظام الحكم بالقوة"، و"التجمع غير المشروع"، و"التحريض على الكراهية ضد طائفة أخرى"؛ وكان الكثيرون منهم قد جاهروا بالتنديد بالاستخدام المفرط للقوة ضد المتظاهرين في تصريحاتهم لوسائل الإعلام الدولية. وتعتقد منظمة العفو الدولية أنهم لم يستخدموا العنف ولم يدعوا لاستخدامه.
وقد تراوحت العقوبات المفروضة عليهم بين الحبس لمدة شهر والسجن خمس سنوات، ولكن خمسة من المتهمين كانوا أمضوا بالفعل مدة عقوبتهم بالكامل رهن الاعتقال. وكان قد حُكم بالبراءة لتسعة آخرين من أفراد الكادر الطبي في نفس القضية.
وإذا سُجن الأربعة الباقون من هؤلاء المهنيين الطبيين – وهم علي عيسى منصور العكر، وإبراهيم عبد الله إبراهيم، وغسان أحمد علي ضيف، وسعيد مظاهر حبيب السماهيجي – أو سُجن أي شخص آخر من المجموعة، فسوف تعتبرهم منظمة العفو الدولية من سجناء الرأي.
نشطاء المعارضة
كما يساور القلق منظمة العفو الدولية بشأن قرار أصدره أحد القضاة مؤخراً بأن تُعقد جميع الجلسات القادمة لنشطاء المعارضة البارزين الثلاثة عشر وراء أبواب مغلقة حيث سيتم تسجيلها بالفيديو.
ورداً على هذه الخطوة، طلب الأشخاص الثلاثة عشر – الذين يؤكدون براءتهم من التهم الموجهة إليهم، والذين يُعَدون أيضاً سجناء رأي محتجزين بسبب أنشطتهم السياسية السلمية منذ العام الماضي - طلبوا من محاميهم عدم تمثيلهم في المحكمة؛ ومن ثم قامت المحكمة بتعيين محامين جدد لهم.
وكان العديد من المتهمين قد أدلوا بتصريحات علنية في الجلسات القضائية السابقة، وصفوا فيها ما زعموا أنهم تعرضوا له رهن الاعتقال من التعذيب وسوء المعاملة، بما في ذلك الاعتداء الجنسي وغيره من صنوف التعذيب لانتزاع "اعترافات" منهم.
ويقضى هؤلاء السجناء عقوبات تتراوح بين السجن عامين و السجن المؤبد بتهم زائفة تتعلق بالمشاركة في المظاهرات المطالبة بالإصلاح في مطلع عام 2011.
وقالت حسيبة حاج صحراوي "أولاً وقبل كل شيء، ما كان ينبغي أن يُقدَّم هؤلاء للمحاكمة لممارستهم لحقوقهم؛ ولن تتم محاكمتهم فحسب، بل تقرر أن تجري المحاكمة وراء أبواب مغلقة في محاولة لإخفاء الحقائق على ما يبدو".
وما برحت منظمة العفو الدولية تطالب بالإفراج عن جميع سجناء الرأي في البحرين فوراً وبدون أي شروط، وتحث السلطات البحرينية على إجراء تحقيق مستقل في جميع ادعاءات التعذيب أثناء الاعتقال، وتقديم المسؤولين عن ذلك إلى القضاء في محاكمات عادلة.
فمن المزمع أن تنظر إحدى المحاكم في 24 يوليو/تموز في دعوى الاستئناف التي رفعها الناشط الحقوقي نبيل رجب طعناً في الحكم بحبسه لمدة ثلاثة أشهر بتهمة السب، وذلك بسبب عبارات كبتها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"؛ وكانت جلسة الاستئناف قد تأجلت في 18 يوليو/تموز.
وفي قضية أخرى، تم استدعاء تسعة من المهنيين الطبيين للمثول أمام محكمة التمييز بالعاصمة البحرينية المنامة في 30 يوليو/تموز، وكانت محكمة الاستئناف قد أيدت أحكام الإدانة الصادرة بحقهم في يونيو/تموز بسبب دورهم في المظاهرات المناوئة للحكومة في العام الماضي.
وقد سبق لمنظمة العفو الدولية أن تبنت قضية نبيل رجب باعتباره من سجناء الرأي، وقالت إنه إذا سُجن أي من المهنيين الطبيين التسعة المفرج عنهم الآن بكفالة على ذمة القضية، فسوف تعتبره سجين رأي لم يُحتجز لسبب سوى ممارسته السلمية لحقه في حرية التعبير.
وقالت حسيبة حاج صحراوي، نائبة مدير قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمنظمة العفو الدولية "لقد استمرت مهزلة العدالة أطول مما ينبغي في البحرين، ولا بد من إطلاق سراح جميع سجناء الرأي فوراً وبلا قيد أو شرط قبل بدء النظر في الطعون؛ ينبغي إلغاء جميع أحكام الإدانة الصادرة ضدهم".
نبيل رجب
وتتعلق التهم الموجهة إلى نبيل رجب، رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان ومدير مركز الخليج لحقوق الإنسان، بعبارات نشرها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" في 2 يونيو/حزيران الماضي، بشأن رئيس الوزراء البحريني الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة أثناء زيارته لمنطقة المحرق.
وفي 6 يونيو/حزيران، ألقي القبض عليه بعد أن قدم بعض أهالي منطقة المحرق، شمالي البحرين، شكوى ضد ما كتبه على الموقع؛ ووُجِّهت إليه تهمة السب في 14 يونيو/حزيران، ثم أفرج عنه بكفالة في 27 يونيو/حزيران.
وفي أعقاب جلسة المحكمة في 9 يوليو/تموز، ألقت السلطات القبض عليه من جديد، وأودعته في سجن الجو بالمنامة.
الكادر الطبي بمجمع السلمانية
استدعي تسعة من العاملين بمجمع السلمانية الطبي في المنامة للمثول أمام محكمة التمييز في 30 يوليو/تموز.
وكانت المحكمة الاستئنافية العليا قد أيدت في 14 يونيو/حزيران أحكام الإدانة الصادرة ضدهم بتهم تشمل "الدعوة لقلب نظام الحكم بالقوة"، و"التجمع غير المشروع"، و"التحريض على الكراهية ضد طائفة أخرى"؛ وكان الكثيرون منهم قد جاهروا بالتنديد بالاستخدام المفرط للقوة ضد المتظاهرين في تصريحاتهم لوسائل الإعلام الدولية. وتعتقد منظمة العفو الدولية أنهم لم يستخدموا العنف ولم يدعوا لاستخدامه.
وقد تراوحت العقوبات المفروضة عليهم بين الحبس لمدة شهر والسجن خمس سنوات، ولكن خمسة من المتهمين كانوا أمضوا بالفعل مدة عقوبتهم بالكامل رهن الاعتقال. وكان قد حُكم بالبراءة لتسعة آخرين من أفراد الكادر الطبي في نفس القضية.
وإذا سُجن الأربعة الباقون من هؤلاء المهنيين الطبيين – وهم علي عيسى منصور العكر، وإبراهيم عبد الله إبراهيم، وغسان أحمد علي ضيف، وسعيد مظاهر حبيب السماهيجي – أو سُجن أي شخص آخر من المجموعة، فسوف تعتبرهم منظمة العفو الدولية من سجناء الرأي.
نشطاء المعارضة
كما يساور القلق منظمة العفو الدولية بشأن قرار أصدره أحد القضاة مؤخراً بأن تُعقد جميع الجلسات القادمة لنشطاء المعارضة البارزين الثلاثة عشر وراء أبواب مغلقة حيث سيتم تسجيلها بالفيديو.
ورداً على هذه الخطوة، طلب الأشخاص الثلاثة عشر – الذين يؤكدون براءتهم من التهم الموجهة إليهم، والذين يُعَدون أيضاً سجناء رأي محتجزين بسبب أنشطتهم السياسية السلمية منذ العام الماضي - طلبوا من محاميهم عدم تمثيلهم في المحكمة؛ ومن ثم قامت المحكمة بتعيين محامين جدد لهم.
وكان العديد من المتهمين قد أدلوا بتصريحات علنية في الجلسات القضائية السابقة، وصفوا فيها ما زعموا أنهم تعرضوا له رهن الاعتقال من التعذيب وسوء المعاملة، بما في ذلك الاعتداء الجنسي وغيره من صنوف التعذيب لانتزاع "اعترافات" منهم.
ويقضى هؤلاء السجناء عقوبات تتراوح بين السجن عامين و السجن المؤبد بتهم زائفة تتعلق بالمشاركة في المظاهرات المطالبة بالإصلاح في مطلع عام 2011.
وقالت حسيبة حاج صحراوي "أولاً وقبل كل شيء، ما كان ينبغي أن يُقدَّم هؤلاء للمحاكمة لممارستهم لحقوقهم؛ ولن تتم محاكمتهم فحسب، بل تقرر أن تجري المحاكمة وراء أبواب مغلقة في محاولة لإخفاء الحقائق على ما يبدو".
وما برحت منظمة العفو الدولية تطالب بالإفراج عن جميع سجناء الرأي في البحرين فوراً وبدون أي شروط، وتحث السلطات البحرينية على إجراء تحقيق مستقل في جميع ادعاءات التعذيب أثناء الاعتقال، وتقديم المسؤولين عن ذلك إلى القضاء في محاكمات عادلة.
0 "لقاء خاص" مع والده الشهيد المغدور يوسف موالي
الأحد، 22 يوليو 2012
التسميات:
LuluTube
0 شباب 14 فبراير يستأنف التظاهرات " ثورةُ الصائمين ضد الظالمين "
التسميات:
أخبار اللؤلؤة
دعا إئتلاف 14 فبراير جماهير الثورة في البحرين للخروج في تظاهراتٍ واسعة بمختلف مدن البحرين وبلداتها تأكيداً على مواصلة الثورة في شهر الصيام.
0 البحرين لحقوق الإنسان : النيابة العامة تغطي على ممارسات التعذيب ضد المعتقلين
التسميات:
حقوق الإنسان في البحرين،,
رهائن البحرين
21 يوليو 2012
أكدت اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق في تقرير لها في نوفمبر الماضي أن مسئولين من وزارة الداخلية قد ارتكبوا أعمال التعذيب. وقد تضمنت قائمة التوصيات من قبل اللجنة الاجراءات اللازمة لمنع مثل هذه الحوادث. و مع ذلك، و بعد عدة شهور من إصدار التقرير، فقد قام مركز البحرين لحقوق الانسان بتوثيق عدد هائل من حالات التعذيب. يأتي ذلك في ظل غياب المسائلة القانونية و في ظل وجود ثقافة الإفلات من العقاب و تجاهل النيابة العامة لمزاعم التعذيب، مما يشكل مصدر قلق بالغ لمركز البحرين لحقوق الانسان.
في الشهر الماضي، شوهدت العديد من الحالات الشديدة من التعذيب التي ارتكبتها قوات الأمن في البحرين والموثقة من قبل ناشطين في مجال حقوق الانسان. حيث يمارس التعذيب في مراكز الاعتقال الرسمية لوزارة الداخلية، ومراكز غير رسمية (على سبيل المثال مباني البلدية)، وعند إلقاء القبض عليهم في المنازل التي يتم مداهمتها وهذه ليست سوى بعض من هذه الحالات:
صورة لآثار التعذيب على جسد السيد هاشم (18 عاما). فقد تعرض للضرب و الصعق بالكهرباء من قبل الشرطة (صورة أخرى أعلى الصفحة)
السيد هاشم سلمان جمعة، و يبلغ من العمر 18 عاما، هو أحد ضحايا التعذيب. تم اعتقال سيد هاشم في يونيو بعد هجوم قوات الشغب على قرية المالكية. ووفقا لشهادته، فقد تم نقله الى مبنى البلدية في قرية كرزكان حيث تعرض للضرب بالهراوات. و قام الشرطة بسكب الماء عليه و صعقه بالكهرباء على ظهره 7 مرات. كما حاولوا حرق شعره بالنار ولكن لحسن الحظ باءت محاولتهم بالفشل. و بعد الانتهاء من التعذيب تم اقتياده إلى مزرعة مهجورة وطلبوا منه أن يركض بعيداً.
بعض آثار التعذيب على جسد صبي في 16 من العمر
في 14 يونيو 2012، فقد تم قمع مظاهرة سلمية أخرى من قبل قوات النظام في البحرين في قرية عالي. وقامت مجموعة من المتظاهرين باللجوء لأحد المنازل في المنطقة وذلك للابتعاد عن الغاز المسيل للدموع وعن اطلاق النار. بينما كان المتظاهرون داخل المنزل، قامت قوات الامن بمداهمته حيث تعرض المتظاهرين للضرب بالهراوات و الأحزمة، والركل واللكم. وقام صبي ممن تواجدوا بالمنزل آنذاك و يبلغ من العمر 16 عاما بالإدلاء بشهادته لدى مركز البحرين لحقوق الإنسان. فقد تعرض للضرب والإهانة لمدة نصف ساعة ثم قامت الشرطة بأخذه إلى ساحة في القرية حيث تعرض للمزيد من التعذيب والضرب كما تم تهديده بالاغتصاب والقتل إذا لم يتعاون مع الشرطة وعمل جاسوسا لها. وقال نشطاء حقوق الإنسان وشهود عيان أنهم قد سمعوا الصراخ وأبواق سيارات الاسعاف، كما ذهب ممثل تابع لمركز البحرين لحقوق الانسان إلى المنزل وشاهد آثار دماء في أرجاء السطح.
دماء على خزان الماء و أماكن أخرى في المنزل
يوسف العجمي هو واحد من حالات كثيرة ممن قام الادعاء العام بتجاهل دعواهم التي أدلى بها كضحايا للتعذيب. فقد ألقي القبض عليه هو و أصدقائه في 8 يونيو 2012 من داخل سيارته بالقرب من دوار أبوصيبع. وقد أطلق سراحهم جميعا في وقت لاحق ماعدا يوسف. وقال صديق له أن يوسف تعرض للضرب بالهراوات والركل على جميع أنحاء جسمه. في 10 يونيو 2012 تم أخذ يوسف للنيابة العامة للتحقيق معه، وقد أخبر يوسف وكيل النيابة عن التعذيب الذي تعرض له في ساحة أبوصيبع وفي مبنى إدارة التحقيقات الجنائية. حيث قاموا بحرمانه من النوم و الطعام و عدم السماح له بالصلاة لمدة 24 ساعة قبل الإستجواب. كما أنهم قاموا بسكب الماء عليه ووضعه أمام جهاز التكييف. وقد قيدت يداه في جميع الأوقات، و تعرض للتهديد بالاغتصاب و لتعذيب نفسي قاس من قبل الضابط محمد خالد السعيدي. و تظهر على يوسف آثار واضحة للتعذيب، فقد تورمت قدمه اليسرى جراء إغلاق الشرطة المتعمد لباب السيارة عليها. وقال يوسف للنيابة العامة أنه أجبر على الاعتراف وقام بنفى جميع الاتهامات، كما طلب الحماية. بالرغم من ذلك، فقد تعرض للتعذيب مرة أخرى عندما أعيد إلى إدارة التحقيق الجنائي. في الوقت الحالي، يوسف رهن الاعتقال لمدة 60 يوما للإدعاء عليه بصنع وحيازة متفجرات لأغراض إرهابية.
وكان أبناء أربع عائلات من قرية الصالحية قد اعتقلوا خلال مداهمات للمنازل في الفجر قبل 10 يونيو. و أبلغت هذه العائلات مركز البحرين لحقوق الانسان أن أبناءهم قالوا لهم خلال زيارة قاموا بها أنهم قد تعرضوا للتعذيب والاغتصاب. حيث جردوا من ملابسهم وتم الاعتداء الجنسي عليهم واغتصابهم. و ذكر العديد منهم أن الضابط عيسى المجالي هو المعذب لهم. كما قام عيسى المجالي بإرغامهم على التوقيع على اعترافات وهم معصوبي الأعين. وقام عدنان المنسي، أحد المعتقلين، بإخبار المدعي العام عن عمليات التعذيب التي مر بها خلال اعتقاله، وكيف أنه أجبر على الاعتراف على أشياء لم يفعلها. وقد تم تجاهل شهادته ولم يتم تسجيلها حتى. وقد علم مركز البحرين مؤخراً أن عدنان المنسي يعاني من حالات فقدان الوعي فيما يعتقد أنه نتيجة للتعذيب والضرب على الرأس الذي تعرض له.
وقد تم توثيق عشرات الحالات من التعذيب من قبل مركز البحرين لحقوق الانسان وغيره من نشطاء حقوق الإنسان. ففي الآونة الأخيرة، وفي ظل القانون العسكري غير المعلن عنه، فقد ازدادت حالات التعذيب دون أي اعتبار لأساسيات حقوق الإنسان. وقد تجاهل النظام القانوني في البحرين ادعاءات التعذيب و ذلك بعدم تسجيل الإدعاءات او التحقيق فيها ما عزز ثقافة الإفلات من العقاب في النظام وأدى إلى زيادة انتهاك حقوق الإنسان.
ويطالب مركز البحرين لحقوق الإنسان بالتالي:
• التدخل العاجل و الفوري من قبل المجتمع الدولي وجماعات حقوق الإنسان والأمم المتحدة لوضع حد لعمليات الاعتقال التعسفي والتعذيب الوحشي من قبل قوات الأمن في البحرين.
• الإفراج الفوري عن جميع سجناء الرأي.
• التحقيق في مزاعم التعذيب المنهجي.
• الكشف عن هويات وأسماء من قوات الأمن الوطني وضباط الجيش المسؤولين عن التعذيب وتقديمهم إلى العدالة ومحاكمتهم.
• الفصل التام للنظام القضائي عن السلطة التنفيذية.
0 المحامي دشتي للعالم : المقاومة حق مشروع للشعب البحريني
التسميات:
أخبار اللؤلؤة
أكد رئيس المجلس الدولي لدعم المحاكمة العادلة وحقوق الإنسان عبدالحميد دشتي خلال حديثة لقناة العالم أن المقاومة حق مشروع للشعب البحريني؛ منتقداً أداء النظام الحاكم في المنامة بضرب المواثيق والاتفاقيات الدولية عرض الحائط. وفي حوار هاتفي مع قناة العالم الإخبارية أكد دشتي استمرار وجود قوات الاحتلال السعودي علی الأرض في البحرين والاعتداء علی الحرائر في المعتقلات وملاحقة أبناء الشعب البحريني والانتهاك للحريات والكرامات والأعراض والتجويع المتعمد للمعتقلين، واصفاً كل ذلك علی أنه: أفعال تشكل جرائم ضد الإنسانية في سياق جريمة الإبادة، اعتقاداً بالقدرة علی كسر إرادة الشعب البحريني. وأوضح أن المقرر الدولي لرصد التعذيب لم يعط لحد الآن حق دخول البحرين، منتقداً اعتقال الناشط نبيل رجب عن جرائم ملفقة، وأكد أنه كان يستخدم حقه المشروع. وشدد دشتي بالقول: لايجوز حرمان أي شخص من هذا الحق الطبيعي في الدفاع عن نفسه وغيره؛ وهذا هو ما يقوم به الشعب البحريني اليوم. وقال رئيس المجلس الدولي لدعم المحاكمة العادلة وحقوق الإنسان إن وصف وزارة الداخلية البحرينية التجمعات السلمية علی أنها مخالفة للقانون يعد انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان؛ وأضاف: إن البحرين اليوم محتلة والنظام يتعسف ضارباً عرض الحائط كل المواثيق والاتفاقيات الدولية بصورة بشعة تسقط الأقنعة عنه. وندد بأداء الولايات المتحدة الأميركية "التي أعطت الضوء الأخضر للقوات السعودية لاحتلال البحرين" مضيفاً: ماتقوم به الولايات المتحدة مقزز، إذ هي تشارك بدعم المرتزقة وليس الشعوب. وشدد علی أن المقاومة حق مشروع للشعب البحريني؛ مؤكداً أن الشعب البحريني مازال لحد اليوم في حراك سلمي؛ وقال: علی الشعب البحريني أن ينتفض ويعرف بأنه لايمكن أن يتحقق النصر إلا بالدم والعرق والدموع.
0 السلطات السعودية تعتقل 3 شبان من القطيف لوضعهم صورة آية الله الشيخ النمر على جوالاتهم
التسميات:
الربيع السعودي ،
إعتقلت السلطات السعودية الاسبوع المنصرم، ثلاثة شبان جميعهم من بلدة الجارودية بمحافظة القطيف شرق السعودية، إثر مرورهم بحاجز للقوات السعودية وتفتيش هواتفهم النقالة لدى عودتهم من قضاء إجازة قصيرة في المدينة المنورة غرب السعودية. والشبان الثلاثة كانوا علي حسن الجارودي و حسين تقي الجارودي و محمد أحمد المدن. وإعتقلت السلطات الشبان الثلاثة عندما وجد الجنود على الحاجز الأمني أن هواتفهم النقالة تحتوي على صور للشيخ نمر باقر النمر ليتم تحويلهم للمباحث العامة في المدينة المنورة وتضاف لهم تهمة التحريض على التظاهر في الحرم النبوي بحسب مصادر مقربة من عائلات المقربين . وكانت قد خرجت مطلع الشهر الحالي تظاهرة في المدينة المنورة تطالب بحل مشكلة البطالة في البلاد لتنتشر بعدها الحواجز الأمنية في المدينة وعلى أطرافها.
0 الوفاق : التمييز الطائفي في البحرين يتجاوز الحدود وغياب تام للعدالة الاجتماعية
الخميس، 19 يوليو 2012
التسميات:
أخبار اللؤلؤة
وذكر فريق التمييز أن التمييز ينخر في جسد الوطن ويصادر كل مقومات الدولة الصحية التي ينص عليها الدستور والميثاق القائمة على الكفاءة والمواطنة والمساواة, وهو ما يسقط أكذوبة السلطة في اتهام المواطنين بالتسبب بالمشكلة الطائفية بالرغم من إن السلطة هي من تصدر التعيينات وتدير لعبة التنصيب والتعيين بتنظيم محكم على أساس طائفي بغيض.
وتشير إحصائيات فريق التمييز إلى أن أجهزة السلطة القضائية التي يفترض فيها أن تكون محايدة وبعيده عن التمييز الطائفي متخمة بالتمييز لأبعد الحدود وخصوصا في المناصب العليا الرئيسية حيث أن رئيس المجلس الأعلى للقضاء هو ملك البلاد, ووزير العدل هو الشيخ خالد بن علي آل خليفة , ورئيس محكمة التمييز هو الشيخ خليفة بن راشد أل خليفة ورئيس المحكمة الدستورية هو سالم الكواري والنائب العام هو علي البوعينين, والمحامي العام الأول هو عبد الرحمن السيد والنائب العام العسكري هو يوسف فليفل ورئيس هيئة الإفتاء والتشريع هو عبد الله البوعينين ورؤساء غرف محاكم الاستئناف العليا هم القاضي عبد الله يعقوب والقاضي عدنان الشامسي وقاضي من الجنسية الأردنية.
واستخلصت الإحصائية الرسمية المعتمدة للأجهزة القضائية أن تمثيل الطائفة الشيعية فيها يساوي "صفر" وتأتي هذه التعيينات من النظام نفسه وتتعلق بجهاز يفترض فيه كل الحيادية والنزاهة والبعد عن الإقصاء والتهميش وغياب العدل وهو ما يمثل أحد أسباب الأزمة السياسية في البحرين الذي تطالب بالعدالة الاجتماعية المغيبة بشكل صارخ.
فيما جاءت التعيينات الذي أعلن عنها قبل يومين لنواب النائب العام على نفس الشاكلة مما يكشف عن أن السياسية القائمة على التمييز الطائفي في سعارها وفي تصاعدها وحدة تطرفها, وهو ما يجعل المطالبة بالعدالة الاجتماعية وحيادية القضاء واستقلاليته ونزاهته ضرورة وطنية لإعادة الثقة فيه بعد أن فقدت.
0 شاهد بالصور : النظام البحريني يحظر مسيرة للمعارضة في العاصمة المنامة
التسميات:
تقارير اللؤلؤة,
تقرير مصور
شبكة اللؤلؤة الإخبارية - تابع النظام البحريني سياسة حظر مسيرات المعارضة وقرر منع مسيرة سلمية كانت قد دعت لها قوى المعارضة بالقرب من باب البحرين في المنامة ونشر النظام البحريني قواته المرتزقة وشرطة المرور في محيط موقع الإعتصام صباح اليوم.
.
0 المجلس العلمائي في البحرين : علماء الدين أول من يدخل السجن
التسميات:
رهائن البحرين,
LuluTube
أقام المجلس الإسلامي العلمائي البحريني وقفةً تضامنية مع العلماء المغيبين في السجون، وذلك مساء يوم الأحد 24 شعبان 1433 هــ الموافق 15/ 7/2012، بمسجد الزهراء (ع) في بني جمرة. وشارك في الوقفة التي حملت عنوان "وقفة وفاء لصمود العلماء 2"، جمع من العلماء الافاضل والسياسين والمواطنين.
وألقى كملة المجلس الإسلامي العلمائي سماحة الشيخ فاضل الزاكي، إذ استنكر فيها التهم المفبركة التي تم إلحاقها بالعلماء، وقال "من المعيب أن تعتقل عالماً معروفاً بورعه وتقواه وتوجه إليه اتهامات ملفقة تتنافى مع مبادئه، فليس من المعقول أن يأمر أحد العلماء بقطع لسان مؤذن، وخطف المواطنين وتعذيبهم". كما اعتبر الشيخ الزاكي أن هذه التهم تنمّ عن العقلية التي يراد بها تشويه صورة العلماء والمذهب والحركة الشعبية.
وأضاف "هؤلاء العلماء حُرموا من رؤية المجتمع وحُرم المجتمع من فائدتهم وفيضهم الروحاني، ففي الخارج يتم تقديس العلماء وحفظ مكانتهم، أما في البحرين فهم أول من يدخل السجن".
ورأى الشيخ الزاكي أن المشكلة في البلد تكمن في تغييب صوت الشعب واغتصاب حقه، فحين تغتصب سلطات الشعب ولا يكون له أي دور في تقرير مصيره وممارسة حقوقه المشروعة من الأكيد أنه سيثور ويخرج مطالبًا بها، معتبراً في الوقت ذاته أن حل هذه المشكلة في حصول الشعب على حقوقه الضائعة والمسلوبة.
وأكد الشيخ الزاكي في ختام حديث أن الشعب لن يسكت حتى تقديم كل من له يد في معاناة هذا الشعب للقضاء، وإن الشعب سيبقى على وفائه لدماء الشهداء وآهات الجرحى وآنات المعذبين في قعر السجون.
من جهته ألقى سماحة الشيخ عادل الجمري كلمة أبرز من خلالها دور العلماء في المجتع وفي الدفاع عن حقوق الشعب المظلوم وقال "العلماء أعطوا للشعب كرامته وكانوا في مقدمة الذين خرجوا للدفاع والمطالبة عن حقوق هذا الشعب الأبي، فلهم الدور البازر في حفظ حق هذا الشعب الذي يعاني الجور من السلطة"، كما سرد الشيخ ما تعرض له العلماء خصوصًا والشعب عمومًا من تنكيل وتعذيب على يد السلطة.
كما شملت الوقفة التضامنية، الثانية من نوعها خلال هذا الشهر، فقرة شعرية للأستاذ الشاعر علي البقالي، أظهر فيها معاناة الشعب والظلم الواقع عليه، وما تعرض له العلماء من ظلامات كبيرة.
رابط الخبر الأصلي
0 Bahrain: ill-treatment of ex-police officer Ali Al-Ghanmi and other prisoners in Jaw Prison
التسميات:
حقوق الإنسان في البحرين،
Bahrain: ill-treatment of ex-police officer Ali Al-Ghanmi and other prisoners in Jaw Prison17 July 2012The Bahrain Center for Human Rights (BCHR) express concerns over the ill-treatment and harassment of ex-police officer Ali Al-Ghanmi (26) who is detained since 4 May 2011. Ali has been sentenced to 12 years of imprisonment by a military court on 9 January 2012, for charges related to freedom of speech and expression. He is accused of inciting hatred for the regime, protesting in 11 different pro-democracy rallies and the Pearl Roundabout, inciting military officers, absenteeism from work and communicating with foreign media channels. During some of the protests he is accused of, he was actually in prison.For the past 3 weeks, Ali Al-Ghanmi has been held in a prison cell without any air-conditioning in the central prison in Jaw. It is summer in Bahrain and the temperature can reach over 45 degrees (Celcius). There are a number of prison cells that do not have air-conditioning. In some cells, the prison guards have opened the doors of some cells to allow air to come in. However, the centralized air-conditioning has not been fixed. According to Ali, the prison cells should be accommodated with no more than 6 people, but since it is overpacked, some cells have up to 7 or 8 inmates and therefore some of them have to sleep on the floor.Ali Al-Ghanmi has a health condition that needs treatment, but he has been denied access to the hospital. Ali has callus in his foot that needs surgery to be removed. Ali has written multiple times to the prison manager of his need to visit the hospital but his requests have been denied. Ali has kept a record of the dates of the letters that have been declined. Ali has requested to get clothes and shoes, which are not provided by the prison, but his request has been denied. He has two prison uniforms which he is allowed to wear only during family visits. His family has brought clothes and shoes for him, but officers have not allowed them inside the prison.When the protests arise in Bahrain in February 2011 Ali Al-Ghanmi was working as a police officer. When he received information that the security forces had shot the protestors, he went to the hospital to help treat the wounded. Later, while still in his police uniform, he went where the protesters were and publicly announced that he was not going to work for the regime anymore.The BCHR has grounds to believe that Ali Al-Ghanmi was targeted and prosecuted due to his views. Therefore, the BCHR demands the Bahraini government to immediately and unconditionally release Ali Al-Ghanmi and other inmates imprisoned for their views.The Bahrain Center for human rights (BCHR), emphasizing the stipulated in international conventions concerning the protection of persons subjected to detention and imprisonment, in particular that "All persons under any form of detention or imprisonment shall be treated in a humane manner and with respect for the inherent dignity of the human person." the Centre urges upon the Bahraini authorities and all relevant prompt action to ensure the rights of detainees and prisoners in Bahrain, particularly in Jaw Central Prison, including:1. Regular and sudden inspection of prisons and places of detention by representatives of the competent international organizations in addition to independent local organizations and authorities with qualified inspectors with experience and honest. Also, to reform the situation and to prosecute those involved in any violations and to punish or isolate delinquent administrative authorities.2. Full compliance with article 31 of "the standard minimum rules for the treatment of prisoners" issued by the United Nations, which stipulates that: "Corporal punishment, punishment by placing in a dark cell, and all cruel, inhuman or degrading punishments shall be completely prohibited as punishments for disciplinary offences." Basic principles for the treatment of prisoners recommends that: "Efforts addressed to the abolition of solitary confinement as a punishment, or to the restriction of its use, should be undertaken and encouraged."3. Improve daily living conditions as article (60) of the "standard minimum rules" states that: "The regime of the institution should seek to minimize any differences between prison life and life at liberty which tend to lessen the responsibility of the prisoners or the respect due to their dignity as human beings."Article (10) provides that: "All accommodation provided for the use of prisoners and in particular all sleeping accommodation shall meet all requirements of health, .. and particularly to cubic content of air, minimum floor space, lighting, heating and ventilation."4. Bahrain must sign the Optional Protocol against Torture, which involved that there will be a standing committee to visit the prisons and that the visits could be sudden, a practical step that will prove the seriousness of Bahrain to improve prison conditions.
Bahrain Center for Human Rights - Defending and Promoting Human Rights in Bahrain
Bahrain · http://www.bahrainrights.org/en
0 شاهد بالصور والفيديو : حشود غاضبة تزف الشهيد الأوجامي لمثواة الأخير
الأربعاء، 18 يوليو 2012
التسميات:
الربيع السعودي ،,
تقرير مصور
شبكة اللؤلؤة الإخبارية - الرياض
احتشدت جموع غاضبة من الشعب السعودي مساء أمس مجددا في بلدة العوامية في المنطقة الشرقية لتشييع الشهيد الثالث عبد الله الأوجامي الذي توفي متأثراً بالرصاص الذي أطلق عليه في بشكل مباشر قبل ثلاثة أيام ، ورفع المشيعيون شعارات غاضبة تطالب النظام السعودي بوقف سياسية تصفيه المعارضيه له والإستجابة لمطالب الشعب السعودي بكل أطيافه.
0 طهران : الأوضاع في البحرين تتدهور يوما بعد يوم
الثلاثاء، 17 يوليو 2012
التسميات:
أخبار اللؤلؤة
شبكة اللؤلؤة الإخبارية - أعربت طهران عن قلقها حيال استخدام الغازات الكيميائية السامة من قبل القوات البحرينية لقمع الاحتجاجات السلمية. وقال مساعد وزير الخارجية الايراني في الشؤون العربیة والافریقیة حسین امير عبد اللهيان خلال مقابلة مع لجنة اعلامية في مصر، إن الأوضاع في البحرين تتدهور يوما بعد يوم. وأضاف عبد اللهيان أن سلطات المنامة تقوم بانتهاك سافر وممنهج لحقوق الإنسان، وأنها لا تعير اهتماما لمطالب الشعب المشروعة. وأشار عبد اللهيان الى ان الازمة البحرینیة یمكن حلها عبر السبل السیاسیة فقط وان النهج الامني والتواجد العسكري السعودي في البحرین سیزید من كراهیة الشعب البحریني للنظام السعودي. ويبدو ان النظام البحریني بادر في اطار سیاسته القمعیة الی التصعید من خلال استخدام غازات كیمیاویة سامة زودته بها بعض الدول الغربیة، لردع مقاومه الشباب البحریني.
0 يوتيوب للشهيد الحاج عيسى عبد الحسن يلاعب أحفاده
التسميات:
شهداء اللؤلؤة,
LuluTube
الشهيد عيسى عبدالحسن (60 عاماً). |
شبكة اللؤلؤة الإخبارية - نشر على موقع اليوتيوب مقطع مصوراً للشهيد الذي فضخ رأسه بالقرب من دوار اللؤلؤة الحاج عيسى عبد الحسن (٦٠ عاماً) بعد قيام ضابط بإطلاق الرصاص عليه بشكل مباشر من أجل قتله، وذلك من دون أي ذنب اقترفه الشهيد الذي كان يريد أن يتحدث مع الضابط لوقف إطلاق الغازات المسيلة للدموع على المواطنين.
0 الخارجية الأميركية: سنستمر بإثارة قضية نبيل رجب بالشكل المناسب مع حكومة البحرين
التسميات:
نبيل رجب
شبكة اللؤلؤة الإخبارية - قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية باتريك فنترل، في المؤتمر الصحافي للوزارة بتاريخ 12 يوليو/ تموز 2012، إن الإدارة الأميركية «تشعر بالقلق» إزاء قضية اعتقال نبيل رجب. وعقّب على سؤال عن رأيه في بيان منظمة العفو الدولية الذي قال إن اعتقال رجب كان لأسباب سياسية، قائلاً «نحن نواصل تشجيع حكومة البحرين على احترام حرية التعبير، وهذا حق عالمي منصوص عليه في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي اعتمدته البحرين وهي طرف فيه، لذلك قمنا بمتابعة قضيته ولدينا اهتمام كبير».
رابط الخبر
0 البحرين الى اين ؟
التسميات:
LuluTube
صحيفة الوسط : حواجز أمنية تسد الطريق الواصل بين عالي والرفاع منذأكثر من عام. |
شبكة اللؤلؤة الإخبارية - قالت قناة العالم في تقرير حول الوضع في البحرين أن السلطات الأمنية عمدت إلى تسييج الكثير من الشوارع، ووضع الأسلاك الشائكة والشباك عليها، منذ العام الماضي حسب ما ذكرته صحيفة الوسط يوم أمس ، ومن بينها الشوارع المحيطة بدوار اللؤلؤة، إلى جانب جزء كبير من شارع خليفة بن سلمان، وتحديداً الأجزاء الواقعة بمحاذاة قرى عالي وبوري وأبوقوة وكرباباد والسنابس، كما وضعت الأسلاك الشائكة والشباك على شارع الشيخ عيسى بن سلمان، وتحديداً في الأجزاء الواقعة بمحاذاة قرى البلاد القديم والزنج وتوبلي.
وباتت العديد من المنافذ محكمة الإغلاق بالحواجز الأسمنتية، تعيق حركة المواطنين، بعد أن كانت تسهل عليهم عملية الانتقال من منطقة إلى أخرى، والتي من بينها منافذ قرية البرهامة، والطريق الموصل بين قريتي الدراز والبديع، والطريق الموصل بين قرية عالي والرفاع ومدينة حمد، إلى جانب الطريق المؤدي إلى دوار اللؤلؤة.واعتبر بعض أهالي عالي أنه لا توجد أية أسباب لإبقاء الشارع الموصل بين عالي والرفاع مغلقاً أمام الأهالي والمواطنين، والتسبب في اختناقات مرورية مستمرة على المنفذ المؤدي إلى مدينة حمد والمنطقة الغربية من جهة قرية بوري.
وقامت السلطات الأمنية بتحويل بيوت الشباب في السنابس إلى مركز شرطة، وكذلك الساحة المسورة التي كانت نقطة تجمع سيارات الأمن بالقرب من مركز الدفاع المدني على شارع البديع، إذ يجرى العمل على الانتهاء من بنائها كمركز شرطة، كما حولت السلطات مبنى بلدية المنطقة الغربية أو ما تعرف بـ(بلدية كرزكان)، إلى مركز شرطة، وفيه برج مراقبة، وتتمركز فيه قوات حفظ النظام.
0 الوطن الإلكترونية :تثير فضيحة ضابط في الشرطة البحرينية تعرى مع اسيوي شاذ
الاثنين، 16 يوليو 2012
التسميات:
PoliceinBahrain
شبكة اللؤلؤة الإخبارية - آثارت صحيفة الوطن الإلكترونية مجدداً فضيحة الضابط البحريني عيسى الجودر وقالت الوطن أن الفضيحة التي تسبب بها المذكور تسبب حرجاً شديداً لحكومة البحرين التي تمتنع عن الرد عن حقيقة الحادثة.
0 أم الشهيد حوراء لكرمالكم : البحرين لن ترى الإستقرار دون التغيير جذري لنظام الحكم
التسميات:
شهداء اللؤلؤة
خاص - شبكة اللؤلؤة الإخبارية
قالت والده الشهيد الرضيعة حوراء لموقع كرمالكم الإلكتروني أن الثورة الشعبية التي تشهدها البحرين سببها الرئيسي إضطهاد الغالبية الشيعية التي تشكّل ما يقارب 70% من سكان البحرين وأن البحرين لا يمكن أن تعرف الإستقرار دون التغيير الجذري لنظام الحكم وإستبداله بنظام آخر قادر على تحقيق العدالة لكل البحرينيين ، وأكدت ام حوراء خلال حديثها لموقع كرمالكم في مؤتمر الصحوة الإسلامية الذي أقيم مؤخراً في العاصمة الإيرانية ان جميع البحرينيين بمختلف طوائفهم يريدون التغيير ويطلبون أن تتوفر في بلادهم عدالة اجتماعية وحرية كما هو الحال في تونس ومصر والبلاد العربية التي شهدت تغييرات سياسية مهمة.
وردّت أم حوراء على الإدعاءات على طائفية الثورة في البحرين وقالت أن كل البحرين ثائرة فكل مناطق البحرين تخنق بالغازات السّامة التي تُقتّل بها الأجنّة ، كما أشارت أم حوراء لدور المرأة البحرينية في الحراك الثوري وذكرت أن المرأة تعرضت لشتى أنواع الإضطهاد من إعتقال وتعذيب وتحرش جنسي وفصل من العمل على خلفية مشاركتها في التغيير.
والجدير بالذكر أن أم حوراء فقدت جنينها الانثى في شهره الثامن لقيام قوات النظام البحريني برمي الغازات المسيله للدموع داخل حيّها السكني.
0 القطيف تستمر في الإحتجاج ضد النظام السعودي
التسميات:
الربيع السعودي ،
وقال شهود عيان أن قوات النظام السعودي أطلقت قوات الأمن الرصاص الحي بشكلٍ كثيف وعشوائي في مدن العوامية وسيهات والقطيف بالمنطقة الشرقية.
0 شاهد بالصور والفيديو : حريق هائل يلتهم أكبر سوق شعبي في البحرين
التسميات:
تقرير مصور,
LuluTube
شبكة اللؤلؤة الإخبارية - اندلع حريق هائل عصر أمس الأحد (15 يوليو/ تموز 2012) في السوق الشعبي بمنطقة مدينة عيسى، وسبب خسائر فادحة في العديد من المحلات التجارية، وكشف الحريق الهائل عن عجز وزارة الداخلية من السيطرة على النيران التي كادت أن تلتهم أسواق رامز التجارية.
كما نشرت مقاطع مصورة قيام بعض المارة سرقة بضائع المحلات التي كانت تقوم بإخلائها ، وسط صمت وتواطئ من رجال الشرطة المتواجدين في الموقع والذين قد يكونوا هؤلاء السّراق من منتسبي وزارة الداخلية.
قال عدد من أصحاب المحلات في السوق الشعبي بمنطقة مدينة عيسى لصحيفة الوسط البحرينية إن الحريق الذي اندلع يوم أمس (الأحد) في المحلات أسفر عن خسائر فادحة ولا يمكن حتى الآن تقدير ذلك ، ويضم السوق الشعبي عدة أقسام منها المختص في بيع الأثاث والسجاد وقسم آخر لبيع مواد البناء ومستلزمات المنازل، فيما يحتوي القسم الثالث للأغراض والحاجيات المستعملة.
يذكر أن «البلديات» قامت بتشكيل لجنة لتطوير وتنظيم السوق الشعبي تضم ممثلين عن تجار السوق وذلك بهدف تطوير المنشآت الحالية بما فيها المحلات والفرش، وتكون برئاسة عضو مجلس بلدي الوسطى وعضوية ممثلي وأصحاب الفرش والمحلات.
يشار إلى أن وكيل شئون البلديات والتخطيط العمراني نبيل أبوالفتح، قد كشف في مطلع شهر يناير/ كانون الثاني 2011، عن مشروع لاستثمار «سوق مدينة عيسى الشعبي» من قبل مجموعة مستثمرين بكلفة تصل إلى 20 مليون دينار. وأفاد بأن السوق الحالية سيتم نقلها إلى أرض مفتوحة بمنطقة سلماباد (المساحة التي تمر عبرها خطوط نقل الكهرباء المعلقة). وقدمت الشركة المطورة تصوراً مفصلاً لأهم مكونات المشروع، وذكرت خلاله توفير 350 زاوية مخصصة للفرشات المفتوحة، و4600 محل تجاري، و8 مطاعم ومقاهٍ، و8 محلات للأثاث بسعة تتراوح ما بين 300 و500 متر مربع، على أن يتميز الشكل الإجمالي للمشروع بالطراز البحريني الإسلامي.